يورى بوف 
بعدما عدت للمنزل واجهت غبائى لقد نسيت دفتر مذكراتى بالمدرسة ستكون كارثة ان عثر عليه احد لذلك عدت بسرعة للمدرسة وما زلت بزى المدرسى وحقيبتى معى انا حمقاء على الاقل كنت اترك الحقيبة بالمنزل اللعنة على تفكيرى واخيرا وصلت اسرعت للصف ومن حسن حظى لم يغلقوا المدرسة دخلت بسرعة توجهت للصف ووجدت مذكراتى اليوم حظى جيد خرجت من الصف ثم لاحظت ان احد طلاب نادى العلوم ترك منظاره اممممم تراودنى افكار جهنميه لا بأس ان استعرته قليلا اليس كذلك اخذته وذهبت للمبنى الملحق بجانب مبنى المدرسة استعملته قليلا بينما اجلس على سطح ذلك المبنى بينما اراقب القمر ولا تقولوا عنى حمقاء حتى اراقبه فى النهار لكنى لطالما شعرت بالفضول عن مظهره انه رائع سرقنى الوقت بينما اتفحص السماء وانا استمع لبعض الالحان الهادئه لقد مر كثير من الوقت قمت ونزلت متوجهه للمخرج لاتفاجأ بشخص يقفز من خلفى انه يمسك بيدي بيد واحدة والاخرى يضعها على فمى من هو ؟ هل هو منحرف يختبئ بالمدرسة ؟ انا خائفة الان حاولت تحرير نفسى لكنه همس بقرب اذنى ” ارجوك لا تتحركى او تصدرى صوت فقط ابقى قليلا حتى يذهبوا لن اؤذيك ” صوته يبدو مألوف قليلا سحبنى من دون ان ارى وجهه الى مكان مظلل حتى مر من امامنا عدة اشخاص لم ينتبهوا لوجودنا حتى انهم مكممين ويمسكو بعصيان هل يطاردونه بمجرد ان رحلوا افلتنى هذا الشخص وركض مبتعدا بمجرد ان تركنى التفت لارى من هو ولكنى لا ارى الا ظهره حسنا انا مازلت خائفة اعدت المنظار لمكانه وذهبت اهم بالمغادرة وللاسف لقد اغلقوا الباب من قال ان حظى جيد اه لقد كانت انا بلا شك انا الاسوء حظا قمت بالقاء حقيبت للخارج و تسلقت الشجرة بجانب السور ثم قفزت عليه وبمعاناه قفزت من فوقه ااشششش مؤلم سقطت فوق كاحلى لقد لويته اششش اللعنة التقت حقيبتى واخت سيارة اجرة للمنزل 
اند بوف 
لوهان بوف
اتمنى انها لم تتعرف عليا جيد لم يعد احد يتبعنى عدت للمنزل وتناولت طعامى وبدأت ادرس انه شئ ممتع ان اذهب للمدرسة انا لم احظى بهذا الشعور من قبل لانى كنت دائما بالمنزل حتى دراستى لكن بالى مشغول لقد سقطت مؤكد انها تأذت لن اقلق لن اقلق هههههه كان الامر محرجا حقا عندما كنت بهذا القرب منها اششش لوهان توقف عن التفكير وادرس 
<<تسريع >>
فى اليوم التالى فى المدرسة توجهت بطبيعية لمقعدى كانت يورى جالسة ظللت احدق بها لاستنتج ان كانت تعرفت عليا امس لا اظن انها فعلت جلسعت باريحية بدأت هى الحديث “صباح الخير ” ردت عليها “اوه صباح الخير اين الاخرون ” 
“لم يأتوا بعد غالبا يتأخرون ” لم تكد تنهى جملتها حتى وجدت المسماة قو وورى تقترب وتجلس على طاولتى قالت ” كيف حالك لوهان اه ” بووو لوهان اه بوياا نحن لا نعرف بعضنا حتى اجبت “بـ بخير وانتى ” بخير كم عمرك ” ما بالها لما تسألنى اجبت “السابعة عشر ” سألت مرة اخرى “امم متى عيد ميلادك ” اسئلتها كثيرة الا استطيع التخلص منها اشش “20 ابريل ” ردت بابتسامه “حقا اذا سأناديك اوبا من الان فصاعدا ” قالت وهى تقوم بوضع قدما فوق الاخرى هل هى حمقاء تنورتها بالفعل قصيرة ولما تبتسم هكذا لا تقولوا انها تحاول اغوائى الان ردت ببرود “كما تريدين ” اقتربت وهمست بجانب اذنى ” لنتناول الغداء معا سأحجز لك و عليك الابتعاد عن الحمقى ” هذا ماذا اصفه امم مقزز نعم مقزز ايضا من تقصد بالحمقى اخيراا قد وصل الاخرون ابتعدت عنى ولوحت لى ” انيوو اوبا اراك لاحقا ” وتوجهت لمقعدها بينما تقدم الشباب لنا وهم ينظرون بغرابة وتتمتم كاى “لقد بدأت بالفعل هذا سريع ” 
قلت بتردد “ماذا تقصد ؟؟”
كاى “قو وورى تريدك “
لوهان “كيف تعرف هذا ؟؟”
كاى “مررت بهذا من قبل “
لوهان “حقا اخبرنى اذا “
كاى “لما الفضول على العموم لا شئ يذكر وورى عندما تريد شخص تثيره وتغريه حتى يعترف لها لكن الامر فشل معى لانى لا اعترف للفتيات هن يعترفن لى و وورى لا تعترف بل تنتظر حتى يعترف لها الشباب “

استمر في القراءة ..............